الوضع الحالي سوق الفوركس من التيلينول

مانوفاكتورر 0339s سعر التجزئة المقترح - مسرب كسر أسفل الصانع 0339s سعر التجزئة المقترح - مسرب يشار أيضا أحيانا باسم سعر التجزئة الموصى بها (رب) أو قائمة الأسعار من المنتجات، وقد وضعت للمساعدة في توحيد أسعار السلع في جميع أنحاء مواقع مختلفة مخازن الشركة. بعض المتاجر تبيع دائما في أو أقل من مسرب، في حين أن البعض الآخر يفعل ذلك فقط عندما يكون المنتج للبيع أو تم نقلها إلى التخليص. المشكلة مع أساليب التسعير المقترحة باستخدام أساليب التسعير المقترحة غالبا ما تقع في صراع مباشر مع نظرية المنافسة يسمح استخدام مسرب الشركة المصنعة لتحديد سعر المنتج، وغالبا ما تكون أعلى من المعتاد، مع احتمال وجود تأثير سلبي على المستهلكين و محافظ. وهناك طريقة أخرى مقترحة للتسعير تستخدم أحيانا، وصيانة سعر إعادة البيع، وتدفع الآثار السلبية لهذه الأساليب إلى أبعد من مسرب، مما يجعلها عابرة جدا وغير قانونية في العديد من مناطق العالم. تحديد الأسعار يمكن أن يكون لكل منتج من منتجات التجزئة مسرب، على الرغم من أن هذه الأسعار تعتبر تقليديا أكثر كثافة مع السيارات. أما السلع الأخرى ذات الأسعار الأعلى، مثل الأجهزة والالكترونيات، فهي عادة ما تكون لديها مسرب. ونظرا لأن شركة مسرب تقوم بتعيين مسرب، يجب أن تبقى ثابتة في جميع المتاجر التي تبيعها. ومن المفترض أن تعكس خطة تجديد نظم الإدارة جميع التكاليف المتكبدة على عملية التصنيع والمبيعات، ويؤخذ في الاعتبار أيضا متوسط ​​الترميز من قبل تجار التجزئة. يتم تعيين الأسعار للسماح لجميع الأطراف المعنية، وهذا هو الصانع وتاجر الجملة وتاجر التجزئة، لتحقيق ربح من البيع النهائي. في كثير من الأحيان، تجار التجزئة تهمة أقل من مسرب، ولكن الثمن اتهم يعتمد على تكلفة الجملة، سواء تم شراؤها بكميات كبيرة من الشركة المصنعة أو بكميات أقل من خلال الموزع. في كثير من الحالات، يتم التلاعب ب مسرب إلى رقم مرتفع بشكل غير معقول حتى تجار التجزئة يمكن أن يعلن بشكل خادع المنتج، سرد سعر بيع أقل بكثير، مشيرا للمستهلكين أنهم يحصلون على صفقة أفضل بكثير مما كانت عليه في الواقع. الخمسة أكبر الولايات المتحدة قضايا المسؤولية المنتج و أكبر قضايا المسؤولية عن المنتجات في الولايات المتحدة قامت شركة جنرال موتورز بتصنيع العناوين مرة أخرى هذا العام، ولكن نوع الصحافة التي لا تريد أي شركة أن تواجهها. في فبراير 2014، تم اكتشاف أن العديد من نماذج السيارات الخاصة بها تم تصنيعها مع مفاتيح الاشتعال الخاطئة التي يمكن أن تغلق المحرك أثناء القيادة، وتعطيل توجيه السلطة والفرامل، ومنع الوسائد الهوائية من تضخيم وقد مفاتيح خاطئة حتى الآن، وفقا لجنرال موتورز، تم ربطها بما لا يقل عن 13 حالة وفاة و 31 حادث سيارة، ولكن هناك ادعاءات بأن العديد من الوفيات المرتبطة بالتبديل الخاطئ قد وقعت بالفعل. ومنذ ذلك الحين استذكرت جنرال موتورز أكثر من 26 مليون سيارة من سياراتها لأسباب مختلفة هذا العام. كما أنشأت صندوقا غير محدد قيمته 400 مليون دولار مخصص للتعويض عن الوفيات والإصابات الناجمة عن مركباتها. وفي الوقت نفسه، رفعت عدة دعاوى قضائية ضد جنرال موتورز، بما في ذلك دعوى قضائية من الدرجة الثانية. إن المبلغ الذي يمكن للمدعين رفع دعوى ضده لا يزال موضع شك، حيث أن العديد من الوفيات والحوادث التي وقعت بسبب التحول الخاطئ حدث في حين كان جنرال موتورز يمر بالإفلاس. ومع ذلك، هناك دعوى قضائية ضد الشركة المصنعة للسيارات تسعى للحصول على 10 مليارات تعويضا لمالكي السيارات والشاحنات المعدلة وراثيا، الذين يدعون أن سياراتهم قد فقدت قيمة إعادة البيع بسبب الأضرار التي لحقت العلامة التجارية. لن تكون هذه هي المرة الأولى التي تواجه جنرال موتورز المطالبات المسؤولية المنتج الذي انتهى بتكلفة الشركة غاليا. في ما يلي عينة من بعض أكبر الدعاوى المتعلقة بالمسؤولية عن المنتجات التي واجهتها الشركات الأمريكية. (لمزيد من المعلومات، انظر: 5 من أكبر السيارات يذكر في التاريخ). أكبر القضايا المسؤولية عن المنتجات الأمريكية جنرال موتورز شركة (غم) وقد تصدرت العناوين مرة أخرى هذا العام، ولكن نوع الصحافة التي لا تريد أي شركة من أي وقت مضى لمواجهة . في فبراير 2014، تم اكتشاف أن العديد من نماذج السيارات الخاصة بها تم تصنيعها مع مفاتيح الاشتعال الخاطئة التي يمكن أن تغلق المحرك أثناء القيادة، وتعطيل توجيه السلطة والفرامل، ومنع الوسائد الهوائية من تضخيم وقد مفاتيح خاطئة حتى الآن، وفقا لجنرال موتورز، تم ربطها بما لا يقل عن 13 حالة وفاة و 31 حادث سيارة، ولكن هناك ادعاءات بأن العديد من الوفيات المرتبطة بالتبديل الخاطئ قد وقعت بالفعل. ومنذ ذلك الحين استذكرت جنرال موتورز أكثر من 26 مليون سيارة من سياراتها لأسباب مختلفة هذا العام. كما أنشأت صندوقا غير محدد قيمته 400 مليون دولار مخصص للتعويض عن الوفيات والإصابات الناجمة عن مركباتها. وفي الوقت نفسه، رفعت عدة دعاوى قضائية ضد جنرال موتورز، بما في ذلك دعوى قضائية من الدرجة الثانية. إن المبلغ الذي يمكن للمدعين رفع دعوى ضده لا يزال موضع شك، حيث أن العديد من الوفيات والحوادث التي وقعت بسبب التحول الخاطئ حدث في حين كان جنرال موتورز يمر بالإفلاس. ومع ذلك، هناك دعوى قضائية ضد الشركة المصنعة للسيارات تسعى للحصول على 10 مليارات تعويضا لمالكي السيارات والشاحنات المعدلة وراثيا، الذين يدعون أن سياراتهم قد فقدت قيمة إعادة البيع بسبب الأضرار التي لحقت العلامة التجارية. لن تكون هذه هي المرة الأولى التي تواجه جنرال موتورز المطالبات المسؤولية المنتج الذي انتهى بتكلفة الشركة غاليا. في ما يلي عينة من بعض أكبر الدعاوى المتعلقة بالمسؤولية عن المنتجات التي واجهتها الشركات الأمريكية. فيليب موريس: منتجات التبغ في عام 2002، واجه فيليب موريس المعروف الآن باسم ألتريا غروب، Inc. (مو) اتهامات في دعوى رفعتها امرأة أصيبت بسرطان الرئة وادعت أن تدخين السجائر تسبب في مرضها وأن إدمانها على التبغ سببه إخفاق شركات التبغ في تحذيرها من مخاطر التدخين. وأمرت الشركة بدفع تعويضات عقابية بلغت 28 مليارا و 850 ألفا تعويضا تعويضا. استأنف فيليب موريس القضية وبعد تسع سنوات تم تخفيض المبلغ إلى 28 مليون. قطع غيار السيارات في مارس 2008 واجهت جنرال موتورز دعوى مسؤولية المنتج التي ادعت الكيميائية الضارة استخدمت في المبرد ديكس كول، مما تسبب في تسرب وأضرار المحرك. تم رفع دعوى دعوى جماعية نيابة عن حوالي 35 مليون عميل جنرال موتورز لحوالي 20 مليار. وكان داو كورنينج: زرع الثدي سيليكون في عام 1998، داو كورنينج مشروع مشترك بين شركة داو كيميكال (داو) وشركة كورنينج (غلو) ) تم التوصل إلى تسوية وافقت فيها على دفع 2 مليار دولار كجزء من أكبر دعوى دعوى جماعية بقيمة 4.25 مليار قدمها العملاء الذين ادعوا أن عمليات زرع ثدي السيليكون لديهم تمزق، مما تسبب في إصابات، وأضرار جسدية، تصلب الجلد والموت. شركة جنرال موتورز قطع غيار السيارات في أغسطس 1999، واجهت جنرال موتورز أيضا إصابة شخصية ودعوى المسؤولية عن المنتج يدعي خزان الغاز الخاطئ على شفروليه ماليبو عام 1979 تسببت في انفجار دبابات الغاز التي قتلت ستة أشخاص. رفع المدعون دعوى قضائية ضد 4.9 مليار تعويضات عقابية. أوينز كورنينج: مواد البناء الأسبستوس في ديسمبر 1998، وافقت شركة أوينز كورنينج كورب (أوك) على دفع 1.2 مليار دولار لتسوية الدعاوى القضائية المتعلقة بالمسؤولية عن منتجات الأسبستوس مدعيا أن مواد بناء الأسبستوس تسببت في سرطان ورم الظهارة المتوسطة والموت. كان هناك 176،000 شخص متورطين في قضية مسؤولية المنتج. (للقراءة ذات الصلة، انظر: W. R. غريس: ربما الشركة الأكثر قيمة الذهاب.)